سلام

ساخت وبلاگ
وأظهر حادث سانشیز ناقلة النفط أن: صناعة التأمین هو هیکل الناس خدع: اختلاس کبیر. وقد تم تسعیر السفینة الناقلة الایرانیة، 30 فى المائة، على حساب شرکات التأمین الایرانیة. 70? للتأمین: الأوروبیة الکبیرة، والتی الأرقام إلى 17 شرکة! ولکن واحد ریال من هذه التأمین سیتم دفعها لا للأسر! ولیس إلى الشرکة الوطنیة للبتروکیماویات ولیس إلى بنما! لأنه، کالمعتاد، شرکات التأمین لن تکون على بینة من أی من شروط العقد المتعلقة بهذا الحادث! أولا، لماذا کانت بنما تطیر على متن السفینة؟ ثانیا، من حیث العقوبات، لماذا تم بیع المکثفات الغاز؟ ثالثا، کان العامل البشری فی الحادث فعالة! لذلک الجانی هو ناقلة النفط. لأنه لا یوجد أی ضرر للسفینة تحمل حمولة الحبوب. ونحن نرى هذه من الأسباب الأساسیة: عدم دفع شرکات التأمین. والتی بطبیعة الحال سوف نرى قائمة أطول منهم فی الأیام المقبلة. وهکذا، فإن النظام الرأسمالی القائم على ثلاث مؤسسات: البنک والتأمین والأوراق المالیة، یقوم على ما یلی: السرقة والسطو، والناس یفقدون الصیغ المتطورة من أجل إبقائها مفتوحة للاختلاس. بالطبع، فی إیران، وفقا لقانون العقوبات الإسلامی، تم اتخاذ بعض هذه الإجراءات بعیدا، وبعضهم أیضا فی المنفى، ولکن النظام الرأسمالی الدولی لا تمانع فی ذلک! لذلک، لا یوجد اختلاس فی العالم، حتى الآن لیس فقط اللصوص والمختلطین لم یتم القبض علیهم، ولکن بسبب مبادراتهم الخاصة! ک سلام...
ما را در سایت سلام دنبال می کنید

برچسب : نویسنده : 8maahiniif بازدید : 172 تاريخ : سه شنبه 26 دی 1396 ساعت: 15:30

 یمر القطاع الحکومی والقطاع الخاص! على حساب الشعب  .   تفسیر بعض التصریحات من قبل مسؤولی البنوک، وما إلى ذلک، هو معقد جدا أن الناس على حق القول انهم على حق! واحدة من هذه القضایا المعقدة هی المخاطر. فی معظم الأحیان، مناقشات البکالوریوس، مع الصیغ الریاضیة المعقدة، وأحیانا شغل ما یصل إلى صفحتین من A4! فقدت الناس. على سبیل المثال، أستاذ الزلازل مع بضع صفحات من الصیغة یختتم فی الجزء السفلی من المجلس: الزلزال غیر قابل للتنبؤ، وبالتالی فإن خطر مرتفع، والتأمین یجب أن تحصل على نسبة عالیة! کیف کثیر من العلماء قلقون حول القتل: خنفساء فی مختبراتهم مناقشة عدة ساعات! من علم الوراثة إلى السم القاتل! مجرد قتل خنفساء، وفجأة کاتب المختبر، مع غیض من النعال، قتل خنفساء ورمیها فی حاویة القمامة! وقالوا جمیعا إنه حل. لأنه لا یوجد خطر فی الإسلام، فإنه لن یناقش إما: لأن الله سوف تتبع جمیع الخطط على أساس منتظم، وانه شخصیا یتحدث إلى الجمهور مع بعض الحوادث. ویقال فی أشیاء کثیرة أن ورقة لا تسقط على الأرض ما لم یتم الکشف عنها فی الکتاب. یقول الإمام الصادق إن العالم یحاول أن یعیش کما لو لمئات السنین وأن یفعل ذلک للآخرة، کما لو أنک ستموت قریبا. الموت والحیاة فی ید الله: وفقا لمولا أمیر المؤمنین: أعظم أسرار الموت. ولکن فی العالم المادی، على العکس من ذلک، کل شیء هو الخطر والخطر! حتى لو کنت لا تعرف ما إذا کانت سیارت سلام...
ما را در سایت سلام دنبال می کنید

برچسب : نویسنده : 8maahiniif بازدید : 167 تاريخ : سه شنبه 26 دی 1396 ساعت: 15:30